ラマダーン月のサラワート
حاج میرزا حسین کاظم
00:00 | 00:00
ラマダーン月に毎日送るサラワートです。
﴿إِنَّ اللّٰهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً﴾، لَبَّيْكَ يَا رَبِّ وَسَعْدَيْكَ وَسُبْحانَكَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَبارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ عَلَىٰ إِبْراهِيمَ وَآلِ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ . اللّٰهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ كَما رَحِمْتَ إِبْراهِيمَ وَآلَ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
اللّٰهُمَّ سَلِّمْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما سَلَّمْتَ عَلَىٰ نُوحٍ فِى الْعالَمِينَ . اللّٰهُمَّ امْنُنْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما مَنَنْتَ عَلَىٰ مُوسىٰ وَهارُونَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما شَرَّفْتَنا بِهِ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما هَدَيْتَنا بِهِ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَلَعَتْ شَمْسٌ أَوْ غَرَبَتْ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَرَفَتْ عَيْنٌ أَوْ بَرَقَتْ؛ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما سَبَّحَ اللّٰهَ مَلَكٌ أَوْ قَدَّسَهُ، السَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْأَوَّلِينَ، وَالسَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْآخِرِينَ، وَالسَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ.
اللّٰهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ، وَرَبَّ الرُّكْنِ وَالْمَقامِ، وَرَبَّ الْحِلِّ وَالْحَرامِ أَبْلِغْ مُحَمَّداً نَبِيَّكَ عَنَّا السَّلامَ . اللّٰهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً مِنَ الْبَهاءِ وَالنَّضْرَةِ وَالسُّرُورِ وَالْكَرامَةِ وَالْغِبْطَةِ وَالْوَسِيلَةِ وَالْمَنْزِلَةِ وَالْمَقامِ وَالشَّرَفِ وَالرِّفْعَةِ وَالشَّفاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَفْضَلَ ما تُعْطِى أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، وَأَعْطِ مُحَمَّداً فَوْقَ مَا تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ أَضْعافاً كَثِيرَةً لَايُحْصِيها غَيْرُكَ؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَطْيَبَ وَأَطْهَرَ وَأَزْكىٰ وَأَنْمىٰ وَأَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ أَحَدٍ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وَعَلَىٰ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ .
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ فاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ، وَوالِ مَنْ وَالاها، وَعادِ مَنْ عَادَاهَا، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَها، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِمامَىِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ وَالاهُما، وَعادِ مَنْ عَاداهُما، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دِمائِهِما؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُوسَىٰ بْنِ جَعْفَرٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِبْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِهِ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ الْقاسِمِ وَالطَّاهِرِ ابْنَيْ نَبِيِّكَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ رُقَيَّةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ أُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ . اللّٰهُمَّ اخْلُفْ نَبِيَّكَ فِى أَهْلِ بَيْتِهِ . اللّٰهُمَّ مَكِّنْ لَهُمْ فِى الْأَرْضِ . اللّٰهُمَّ اجْعَلْنا مِنْ عَدَدِهِمْ وَمَدَدِهِمْ وَأَنْصارِهِمْ عَلَى الْحَقِّ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ . اللّٰهُمَّ اطْلُبْ بِذَحْلِهِمْ وَوِتْرِهِمْ وَدِمائِهِمْ، وَكُفَّ عَنّا وَعَنْهُمْ وَعَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ بَأْسَ كُلِّ باغٍ وَطاغٍ وَكُلِّ دابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّكَ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً.
يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى، وَيَا صاحِبِى فِى شِدَّتِى، وَيَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى، وَيَا غايَتِى فِى رَغْبَتِى، أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى، وَالْمُؤْمِنُ رَوْعَتِى، وَالْمُقِيلُ عَثْرَتِى، فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ لِهَمٍّ لَايُفَرِّجُهُ غَيْرُكَ، وَ لِرَحْمَةٍ لَاتُنالُ إِلّا بِكَ، وَ لِكَرْبٍ لَايَكْشِفُهُ إِلّا أَنْتَ، وَ لِرَغْبَةٍ لَاتُبْلَغُ إِلّا بِكَ، وَ لِحاجَةٍ لَايَقْضِيها إِلّا أَنْتَ . اللّٰهُمَّ فَكَما كانَ مِنْ شَأْنِكَ مَا أَذِنْتَ لِى بِهِ مِنْ مَسْأَلَتِكَ، وَرَحِمْتَنِى بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ سَيِّدِى الْإِجابَةُ لِى فِيما دَعَوْتُكَ، وَعَوائِدُ الْإِفْضالِ فِيما رَجَوْتُكَ، وَالنَّجاةُ مِمَّا فَزِعْتُ إِلَيْكَ فِيهِ،
فَإِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلاً أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ أَنْ تَبْلُغَنِى وَتَسَعَنِى، وَ إِنْ لَمْ أَكُنْ لِلْإِجابَةِ أَهْلاً فَأَنْتَ أَهْلُ الْفَضْلِ، وَرَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ، فَلْتَسَعْنِى رَحْمَتُكَ يَا إِلٰهِى يَا كَرِيمُ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَأَنْ تُفَرِّجَ هَمِّى، وَتَكْشِفَ كَرْبِى وَغَمِّى، وَتَرْحَمَنِى بِرَحْمَتِكَ، وَتَرْزُقَنِى مِنْ فَضْلِكَ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.
﴿إِنَّ اللّٰهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً﴾، لَبَّيْكَ يَا رَبِّ وَسَعْدَيْكَ وَسُبْحانَكَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَبارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ عَلَىٰ إِبْراهِيمَ وَآلِ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ . اللّٰهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ كَما رَحِمْتَ إِبْراهِيمَ وَآلَ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
اللّٰهُمَّ سَلِّمْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما سَلَّمْتَ عَلَىٰ نُوحٍ فِى الْعالَمِينَ . اللّٰهُمَّ امْنُنْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما مَنَنْتَ عَلَىٰ مُوسىٰ وَهارُونَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما شَرَّفْتَنا بِهِ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَما هَدَيْتَنا بِهِ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَلَعَتْ شَمْسٌ أَوْ غَرَبَتْ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما طَرَفَتْ عَيْنٌ أَوْ بَرَقَتْ؛ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ، عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ السَّلامُ كُلَّما سَبَّحَ اللّٰهَ مَلَكٌ أَوْ قَدَّسَهُ، السَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْأَوَّلِينَ، وَالسَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الْآخِرِينَ، وَالسَّلامُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِى الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ.
اللّٰهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ، وَرَبَّ الرُّكْنِ وَالْمَقامِ، وَرَبَّ الْحِلِّ وَالْحَرامِ أَبْلِغْ مُحَمَّداً نَبِيَّكَ عَنَّا السَّلامَ . اللّٰهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً مِنَ الْبَهاءِ وَالنَّضْرَةِ وَالسُّرُورِ وَالْكَرامَةِ وَالْغِبْطَةِ وَالْوَسِيلَةِ وَالْمَنْزِلَةِ وَالْمَقامِ وَالشَّرَفِ وَالرِّفْعَةِ وَالشَّفاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَفْضَلَ ما تُعْطِى أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، وَأَعْطِ مُحَمَّداً فَوْقَ مَا تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ أَضْعافاً كَثِيرَةً لَايُحْصِيها غَيْرُكَ؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَطْيَبَ وَأَطْهَرَ وَأَزْكىٰ وَأَنْمىٰ وَأَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ أَحَدٍ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وَعَلَىٰ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ .
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ فاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ، وَوالِ مَنْ وَالاها، وَعادِ مَنْ عَادَاهَا، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَها، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِمامَىِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ وَالاهُما، وَعادِ مَنْ عَاداهُما، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دِمائِهِما؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُوسَىٰ بْنِ جَعْفَرٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ؛
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِبْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلَىٰ مَنْ ظَلَمَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِهِ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ، وَوالِ مَنْ والاهُ، وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ الْقاسِمِ وَالطَّاهِرِ ابْنَيْ نَبِيِّكَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ رُقَيَّةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ أُمِّ كُلْثُومَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَالْعَنْ مَنْ آذىٰ نَبِيَّكَ فِيها . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ . اللّٰهُمَّ اخْلُفْ نَبِيَّكَ فِى أَهْلِ بَيْتِهِ . اللّٰهُمَّ مَكِّنْ لَهُمْ فِى الْأَرْضِ . اللّٰهُمَّ اجْعَلْنا مِنْ عَدَدِهِمْ وَمَدَدِهِمْ وَأَنْصارِهِمْ عَلَى الْحَقِّ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ . اللّٰهُمَّ اطْلُبْ بِذَحْلِهِمْ وَوِتْرِهِمْ وَدِمائِهِمْ، وَكُفَّ عَنّا وَعَنْهُمْ وَعَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ بَأْسَ كُلِّ باغٍ وَطاغٍ وَكُلِّ دابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّكَ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً.
يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى، وَيَا صاحِبِى فِى شِدَّتِى، وَيَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى، وَيَا غايَتِى فِى رَغْبَتِى، أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى، وَالْمُؤْمِنُ رَوْعَتِى، وَالْمُقِيلُ عَثْرَتِى، فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ لِهَمٍّ لَايُفَرِّجُهُ غَيْرُكَ، وَ لِرَحْمَةٍ لَاتُنالُ إِلّا بِكَ، وَ لِكَرْبٍ لَايَكْشِفُهُ إِلّا أَنْتَ، وَ لِرَغْبَةٍ لَاتُبْلَغُ إِلّا بِكَ، وَ لِحاجَةٍ لَايَقْضِيها إِلّا أَنْتَ . اللّٰهُمَّ فَكَما كانَ مِنْ شَأْنِكَ مَا أَذِنْتَ لِى بِهِ مِنْ مَسْأَلَتِكَ، وَرَحِمْتَنِى بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ سَيِّدِى الْإِجابَةُ لِى فِيما دَعَوْتُكَ، وَعَوائِدُ الْإِفْضالِ فِيما رَجَوْتُكَ، وَالنَّجاةُ مِمَّا فَزِعْتُ إِلَيْكَ فِيهِ،
فَإِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلاً أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ أَنْ تَبْلُغَنِى وَتَسَعَنِى، وَ إِنْ لَمْ أَكُنْ لِلْإِجابَةِ أَهْلاً فَأَنْتَ أَهْلُ الْفَضْلِ، وَرَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ، فَلْتَسَعْنِى رَحْمَتُكَ يَا إِلٰهِى يَا كَرِيمُ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَأَنْ تُفَرِّجَ هَمِّى، وَتَكْشِفَ كَرْبِى وَغَمِّى، وَتَرْحَمَنِى بِرَحْمَتِكَ، وَتَرْزُقَنِى مِنْ فَضْلِكَ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.
いただいたサポートで、日本人のイスラーム研究を応援します!